(باب الهمز المفرد)
وَسَاكِنَهُ حَقِّقْ حِمَاهُ وَأَبْدِلَنْ **
إذا غَيْرَ
أَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْهُمُ فَلاَ
وَرِئْيًا فَأدغمهُ كَرُؤْيَا جَمِيعِهِ ** وَأَبْدِلْ يُؤَيِّدْ جُدْ وَنَحْوَ
مُؤَجَّلاَ
كَذَاكَ قُرِي اسْتُهْزِي وَنَاشِيَةً رِيَا ** نُبَوِّي
يُبَطِّي شَانِئَكْ خَاسِئًا أَلاَ
كَذَا مُلِئَتْ وَالْخَاطِئَهْ وَمِائَهْ فِئَهْ ** فَأَطْلِقْ لَهُو وَالْخُلْفُ فِي مَوْطِئًا إلى
وَيَحْذِفُ مُسْتَهْزُونَ وَالْبَابَ مَعْ تَطَوْ ** يَطَوْ مُتَّكًا خَاطِينَ مُتَّكِئِي أُوْلاَ
كَمُسْتَهْزِئِي مُنْشُونَ خُلْفٌ بَدَا وَجُزْ ** ءًانَ
أدغم كَهَيْئَهْ وَالنَّسِيءُ وَسَهِّلاَ
أَرَيْتَ وَإِسْرَائِيلَ كَائِنْ وَمَدَّ أُدْ ** مَعَ اللاَّءِ هَا أَنْتُمْ وَحَقِّقْهُمَا حَلاَ
لِئَلاَّ أَجِدْ بَابَ النُّبُوءَةِ وَالنَّبِي ** ءِ
أَبْدِلْ لَهُ وَالذِّئْبَ أَبْدِلْ فَيَجْمُلاَ
الهمز المفرد: هو الهمز الذي لم تجتمع معه همزة أخرى
وهو على قسمين ساكن ومتحرك.
أولا: الهمز الساكن
مذهب يعقوب في الهمز
الساكن:
وَسَاكِنَهُ حَقِّقْ حِمَاهُ
يعني أن يعقوب
يحقق الهمز الساكن سواء كان فاءً أو
عيناً أو لاماً للكلمة
مخالفا لأصله من رواية السوسي ويستثنى ليعقوب كلمتي (يأجوج
ومأجوج) فهو يقرأهما بالإبدال ولم يذكرها الناظم اعتمادا على الشهرة ، وهذا
هو مذهب يعقوب في الهمز الساكن التحقيق لكل الهمز الساكن.
مذهب أبي جعفر في الهمز
الساكن:
وَأَبْدِلَنْ **إذا غَيْرَ
أَنْبِئْهُمْ وَنَبِّئْهُمُ فَلاَ
أمر بإبدال الهمزة الساكنة لأبي جعفر سواء كانت فاءً أو عيناً أو لاماً للكلمة بشرط أن يكون الهمز ساكنا سكونا أصليا ، وبهذا خالف أبو جعفر أصله من رواية قالون الذي لا يبدل ومن رواية ورش الذي يبدل فاء الكلمة فقط ، والإبدال عند أبي جعفر يكون وصلاً ووقفاً في جميع الباب ، واستثنى لأبي جعفر كلمتين لا يبدل فيهما الهمزة وهما (أنبئهم ، نبئهم) - (قال يا ءادم أنبئهم بأسمائهم) في البقرة (ونبئهم أن الماء قسمة بينهم) في القمر (ونبئهم عن ضيف إبراهيم) في الحجر.
تنبيهات:
*إذا تحرك
الهمز الساكن بسبب التقاء الساكنين فلا يبدل لأبي جعفر وصلاً ، مثل (من يشأ الله
يضلله ، إن يشأ الله يختم) فإذا وقف عليه عاد الهمز إلى السكون فيبدله أبو جعفر.
*وإذا كان
سكون الهمزة عارضا بسبب الوقف عليه لا يبدله أبو جعفر ، مثل (قال الملأ ، لكل أمرئ
، من شاطئ ، لؤلؤ ، الله يستهزئ بهم).
وَرِئْيًا فَأدغمهُ
يعني أن أبا جعفر في كلمة (رئيا) في سورة مريم أبدل الهمزة ياء ثم أدغمها في الياء
التي بعدها (هم أحسن أثاثا ورئيا).
كَرُؤْيَا جَمِيعِهِ
يعني أن أبا جعفر يبدل الهمزة في ألفاظ الرؤيا واواً ثم يقلب
الواو ياءً ويدغمها في الياء التي بعدها ، وهذه الألفاظ هي (رؤياي
، رؤياك)
في يوسف ، وكذلك الرؤيا
حيث وقعت معرفة كانت أو منكرة ، فتقرأ (رُيًاي ، رُيًاك ، الرُيًا) بياء مشددة
، أما كلمتي (تؤوي ، وتؤويه) في الأحزاب و المعارج فإن أبا
جعفر يبدل الهمزة واوا ويقرأ بواوين مظهرتين بلا إدغام.
ثانيا: الهمز المتحرك
1- الهمزة المفتوحة بعد
ضم: (وتبدل واو)
وَأَبْدِلْ يُؤَيِّدْ جُدْ وَنَحْوَ مُؤَجَّلاَ
أمر بإبدال الهمز المفتوح بعد ضم في
كلمة (يؤيد) لابن جماز فقط
دون ابن وردان أما غير هذه الكلمة فيبدلها أبو جعفر براوييه بشرط أن تكون الهمزة فاء الفعل وتكون
مفتوحة بعد ضم مثل (مؤجلا ، يؤاخذكم ، مؤذن ، المؤلفة) ، أما إذا كانت مفتوحة بعد ضم ولم تكن فاء
الفعل فلا تبدل لأبي جعفر ، مثل (فؤاد ، سؤال).
2- الهمزة المفتوحة بعد
كسر: وهي
ثلاثة عشر كلمة (وتبدل ياء)
كَذَاكَ قُرِي اسْتُهْزِي وَنَاشِيَةً رِيَا ** نُبَوِّي يُبَطِّي شَانِئَكْ خَاسِئًا أَلاَ
كَذَا مُلِئَتْ وَالْخَاطِئَهْ وَمِائَهْ فِئَهْ ** فَأَطْلِقْ لَهُ وَالْخُلْفُ
فِي مَوْطِئًا إلى
أمر لأبي جعفر بإبدال الهمزة المفتوحة بعد كسر ياءً وهي
محصورة في كلمات مخصوصة وهذه الكلمات هي:
1- قرئ
(وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا) الأعراف (وإذا
قرئ عليهم القرءان لا يسجدون) الانشقاق
2- استهزئ
(ولقد استهزئ برسل من قبلك) الأنعام ، الرعد ، الأنبياء
3- ناشئة
(إن ناشئة الليل هي أشد وطئا وأقوم قيلا) المزمل
4- رئاء
(كالذي ينفق ماله رئاء الناس) البقرة (والذين ينفقون
أموالهم رئاء الناس ولا يؤمنون بالله) النساء (ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم
بطرا ورئاء الناس) الأنفال
5- لنبوئنهم
(والذين هاجروا في الله من بعد ما ظلموا لنبوئنهم في
الدنيا حسنة) النحل (والذين ءامنوا وعملوا الصالحات لنبوئنهم من الجنة غرفا)
العنكبوت
6- يبطئن
(وإن منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال) النساء
7 شانئك
(إن شانئك هو الأبتر) الكوثر
8- خاسئا
(ينقلب إليك البصر خاسئا وهو حسير) الملك
9- ملئت
(فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا) الجن
10- الخاطئة
و خاطئة
معرفة ومنكرة (وجاء فرعون ومن قبله والمؤتفكات بالخاطئة)
الحاقة (ناصية كاذبة خاطئة)
11- مائة
و مئتان
المفرد والمثنى حيث وقعت
12- فئة
و فئتان
المفرد والمثنى حيث وقعت
13- موطئا
(ولا يطئون موطئا يغيظ
الكفار) التوبة -
وفيها
وجهان التحقيق والإبدال ، والإبدال هو المقدم أداءً
3- الهمز ة المضمومة
بعد كسر: وفيها
الحذف في جميع مواضعها لقوله (والباب)
وَيَحْذِفُ مُسْتَهْزُونَ وَالْبَابَ
يعني أن أبا جعفر ينقل حركة الهمزة المضمومة بعد كسر إلى الحرف
الذي قبلها ويحذف الهمزة فيصبح الحرف الذي قبلها مضموماً ، وقوله (والباب) يعني أن هذا الحكم يشمل كل همزة مضمومة
قبلها كسر وبعدها واو.
مثل: (مستهزئون =
مستهزون) (الخاطئون = الخاطون) (متكئون = متكون) (فمالئون = فمالون) (أنبئوني = أنبوني)
(ليواطئو = ليواطو) (ليطفئو = ليطفو) (استهزئوا = استهزوا) (المنشئون
= المنشون) ، وكلمة المنشئون
فيها وجهان لابن وردان هما
الحذف والإثبات وسينص عليها لاحقا ، أما كلمة (الصابئون) فلم يذكرها الإمام لأن أبا جعفر موافق فيها لأصله من
قراءة نافع بالحذف فتقرأ (الصابون) وكذلك (الصابئين)
يقرؤها (الصابين) بالياء مثل نافع.
4- الهمزة المضمومة بعد فتح: وفيها الحذف للهمزة مع بقاء حركة الحرف الذي قبلها مفتوحا وجاءت في ثلاثة
مواضع وهذا الحكم محصور في ثلاث كلمات فقط ولا يشمل كل الباب
مثل كلمة (يدرؤون).
مَعْ تَطَوْ * يَطَوْ
1- تطئوها (وأرضا لم تطئوها) في الأحزاب تقرأ
(تطَــــوها)
2- يطئون (ولا يطئون) في التوبة تقرأ ولا (يطَــــون)
3- تطئوهم (أن تطئوهم فتصيبكم) في الفتح
تقرأ (تطَـــوهم)
5-
الهمزة المفتوحة بعد فتح: وفيها الحذف وجاءت في موضع واحد (مُتَّكًا)
1- متكأ (فلما سمعت
بمكرهن أعتدت لهن متكأ) في سورة يوسف يقرأ أبو جعفر بحذف
الهمزة مع بقاء التنوين (متكاً)
6-
الهمزة المكسورة بعد كسر: ويقرؤها أبو جعفر بحذف
الهمزة وهي ثلاث كلمات فقط لا يتعداها إلى غيرها.
خَاطِينَ مُتَّكِئِي أُوْلاَ * كَمُسْتَهْزِئِي
1- خاطئين و الخاطئين المعرفة
والمنكرة تقرأ (خاطين ، الخاطين ، لخاطين) في سورة يوسف (خاطئين) في والقصص
2- متكئين تقرأ (متكين)
وجاءت في السور التالية (الكهف ، ص ، الطور ، الرحمن ، الواقعة ، الإنسان)
3- المستهزئين (إنا كفيناك
المستهزئين) تقرأ (المستهزين) وقد جاءت في سورة الحجر وليس في القرآن غيرها وبذلك
تخرج كلمة خاسئين ونحوها ، أما
كلمة الصابئين فهو موافق
لأصله فيها لذلك لم يذكرها الناظم لأنه يذكر ما أنفرد به أبو جعفر مخالفا فيه
لأصله.
*مُنْشُونَ خُلْفٌ بَدَا
كلمة (المنشئون) (أأنتم
انشأتم شجرتها أم نحن المنشئون) في سورة الواقعة يعني أن ابن
وردان يقرأ هذه الكلمة بإثبات الهمزة وحذفها ، والحذف هو المقدم ، ويقرأ ابن جماز بحذف الهمزة قولا واحدا على القاعدة (ويحذف
مستهزون والباب).
وَجُزْءًا أدغم كَهَيْئَهْ وَالنَّسِيءُ
*كلمة (جزءًا)ً قرأ أبو جعفر بإبدال الهمزة زاياً وإدغامها في الزاي التي
قبلها لتصبح زاياً واحدة مشددة وقد جاءت في ثلاث سور هي البقرة ، والحجر ، والزخرف
(منهن جزءًا ، جزءٌ مقسوم ، من
عباده جزءًا).
*وكذلك كلمة (هيئة) تبدل
الهمزة ياء وتدغم في الياء التي قبلها فتصبح (هيًه) (كهيئة الطير) جاءت
في آل عمران والمائدة.
*وكذلك كلمة (النسيء) تبدل
الهمزة ياء وتدغم في الياء التي قبلها فتصبح (النسيً) مثل ورش
وذكرها لمخالفته لقالون فيها ، وجاءت في سورة التوبة ، أما كلمات (هنيئا ، مريئا ، برئ ، بريؤون) فليس له
فيها شيء فهو يقرؤها بتحقيق الهمز.
وَسَهِّلاَ أَرَيْتَ
وَإِسْرَائِيلَ كَائِنْ وَمَدَّ أُدْ *
*قرأ أبو جعفر كل مواضع كلمة (أرأيت) المسبوقة
بهمزة الاستفهام بالتسهيل بين بين مثل قراءة نافع وخالف ورش في وجه الإبدال لأن
ورش يقرأ بوجهين التسهيل والإبدال وهذه الألفاظ هي (أرأيت ، أفرأيت ، أفرأيتم ، أرأيتم ، أرأيتك ، أرأيتكم) وذكرت
في الشاطبية في فرش سورة الأنعام قال الشاطبي (أريت في الاستفهام لا عين راجع ** وعن نافع سهل
وكم مبدل جلا).
*وقرأ أبو جعفر كلمة (إسرائيل) حيث وردت
بالتسهيل مع المد والقصر.
*وقرأ أبو جعفر كلمة (وكأين) بالمد وهمزة مكسورة وحذف الياء (كائن) مع تسهيل الهمزة بين بين مع المد والقصر ، مثل ابن كثير لكن أبو جعفر زاد عن ابن كثير وجه التسهيل.
مَعَ اللاَّء
*قرأ أبو جعفر كلمة (واللائي) بدون ياء
مثل نافع (واللاء) وله في الهمزة وصلا التسهيل مع المد والقصر ، أما وقفا
فيقرأ بثلاثة أوجه التسهيل بالروم مع المد والقصر لأنه لا يجوز الوقف بالسكون على
الهمزة المسهلة ، والوجه الثالث هو الإبدال ياء ساكنة مع المد المشبع ونص على
التسهيل هنا لأبي جعفر لأنه وافق فيه ورش وخالف قالون الذي يقرأ بحذف الياء وتحقيق
الهمز ، وقد جاءت هذه الكلمة في (الأحزاب والمجادلة وموضعين في الطلاق).
ها أنتم
*قرأ أبو جعفر كلمة (ها أنتم) بإثبات ألف
هاء التنبيه مع تسهيل همزة (أنتم) مثل قالون مع القصر فقط لأنه مد
منفصل ، ولم يتطرق الناظم لألف هاء التنبه هل يحذفها أبو جعفر أم لا وهذا استدراك
عليه لأن ورشا يحذف ألف هاء التنبيه فكان عليه أن ينص عليها ، وكان الخلاف في
الشاطبية في هذه الكلمة دائر بين إثبات ألف هاء التنبيه وحذفها وتسهيل الهمزة
وتحقيقها قال الشاطبي في فرش آل عمران (ولا ألف في ها ها أنتم زكا جنى ** وسهل أخا حمد وكم مبدل جلا).
وَحَقِّقْهُمَا حَلاَ
الضمير عائد
على آخر كلمتين وهما (اللاء ، وها أنتم) حيث قرائهما يعقوب
بتحقيق الهمز مع إثبات ألف هاء التنبيه مخالفا لأبي عمرو الذي يقرأ بتسهيل
الهمزة وإثبات هاء التنبيه ، وسكت عن خلف العاشر فعلم
موافقته لأصله بتحقيق الهمز وإثبات ألف هاء التنبيه.
لِئَلاَّ أَجِدْ
الكلام معطوف
على التحقيق والمعنى أن أبا جعفر قرأ بتحقيق
الهمزة في كلمة (لئلا) مخالفا لأصله من رواية ورش الذي يبدل الهمزة ياءً.
بَابَ النُّبُوءَةِ وَالنَّبِيءِ ** أَبْدِلْ لَهُ
قرأ أبو جعفر بإبدال الهمزة في كلمات (النبوءة ، النبيء ، الأنبياء) كالجماعة مخالفا لأصله نافع الذي يقرأ
بالهمز.
وَالذِّئْبَ أَبْدِلْ فَيَجْمُلاَ
قرأ خلف
العاشر بإبدال الهمزة في كلمة (الذئب) في
كل القرآن وصلا ووقفا مخالفا لأصله حمزة الذي يحققها وصلا ويبدلها وقفا.
ملاحظة:
الهمزة إذا كانت فاء للفعل في كلمة
واحدة يكون ما قبلها إما مضموما أو مفتوحا ولا يكون ما قبلها مكسوراً.
مثل: (يأكلون ، يؤمنون) ، أما إذا كانت في كلمتين فيمكن أن يأتي قبلها الحركات
الثلاث مثل (الذي أتومن ، الهدى أتنا ، قالوا أتنا) وأما الهمزة التي هي عين ولام
الفعل فتقع بعد الحركات الثلاث.
خلاصة الهمزات المدغمة
والمحذوفة والمسهلة لأبي جعفر:
1- الكلمات
التي فيها الحذف للهمزة: هي (المستهزئين
، مستهزئون وبابه ، تطئون ، يطئون ، متكئين ، خاطئين ، لخاطئين ، الخاطئين ،
الصابئين ، الصابئون).
2- الكلمات
المدغمة همزتها: هي (ألفاظ الرؤيا ، رئيا ، جزاءً ، هيئة ، النسيء)
3- الكلمات
المسهلة همزتها: هي (أرأيت ، إسرائيل ،
كائن ، اللاء ، ها أنتم)
(جدول الهمز المفرد)
|
الكلمة |
ابن وردان |
ابن جماز |
يعقوب |
خلف العاشر |
|
أنبئهم ، نبئهم |
تحقيق |
تحقيق |
تحقيق |
تحقيق |
|
يأجوج ، مأجوج |
إبدال |
إبدال |
إبدال |
إبدال |
|
ألفاظ الرؤيا |
تبدل ياء ثم تدغم |
تبدل ياء ثم تدغم |
تحقيق |
تحقيق |
|
تؤوي ، تؤويه |
إبدال واو |
إبدال واو |
تحقيق |
تحقيق |
|
يؤيد |
تحقيق |
إبدال واو |
تحقيق |
تحقيق |
|
مفتوحة بعد ضم نحو (مُؤَجلا) |
إبدال واو |
إبدال واو |
تحقيق |
تحقيق |
|
مفتوحة بعد كسر (13 كلمة) |
إبدال ياء |
إبدال ياء |
تحقيق |
تحقيق |
|
مفتوحة بعد فتح (متكَئَا) |
الحذف |
الحذف |
تحقيق |
تحقيق |
|
مضمومة بعد كسر (مستهزِؤُن) |
الحذف |
الحذف |
تحقيق |
تحقيق |
|
بعد فتح (تطَئُون) مضمومة |
الحذف |
الحذف |
تحقيق |
تحقيق |
|
مكسورة بعد كسر (خاطِئِين) |
الحذف |
الحذف |
تحقيق |
تحقيق |
